مواصفات انتكس اكوا سوبيرب

انتكس اكوا سوبيربتم إطلاق جهاز IntexAqua Superb في مايو 2013 بواسطة Intex. يحتوي Intex Aqua Superb على شاشة تعمل باللمس بحجم 4.00. تبلغ أبعادها (مم) 124.50 × 63.50 × 9.80. يعمل هذا الجهاز بمعالج ثنائي النواة بسرعة 1 جيجاهرتز وذاكرة تصل سعتها إلى 512 ميجابايت. يعمل Intex Aqua Superb على نظام التشغيل Android 4.1 لديه سعة بطارية كبيرة تبلغ 1450 مللي أمبير في الساعة والتي تأتي على أنها نعم.





يعمل Intex Aqua Superb الذي يعمل بنظام التشغيل Android 4.1 ويحتوي على سعة تخزين مدمجة تبلغ 4 جيجابايت والتي يمكن أو لا يمكن توسيعها باستخدام microSD. أما بالنسبة للكاميرا الرئيسية فهي تحتوي على عدسة قوية مدعومة في الكاميرا الأمامية لصور السيلفي أو سناب شات مهما كان ما تريد استخدامه من أجله.



يدعم Aqua Superb الاتصال عبر Wifi و GPS و Bluetooth. تتضمن المستشعرات مستشعر القرب ومستشعر الإضاءة المحيطة.

مواصفات إنتكس أكوا سوبيرب

جنرال لواء
ماركة انتكس
نموذج أكوا سوبيرب
انطلقت مايو 2013
شكل عامل حاجز
الأبعاد (مم) 124.50 × 63.50 × 9.80
الوزن (جرام) 130.00
سعة البطارية (ماه) 1450
بطارية قابلة للإزالة نعم
الألوان أسود ، أبيض
عرض
حجم الشاشة (بوصة) 4.00
شاشة اللمس نعم
القرار 480 × 640 بكسل
المعدات
المعالج معالج ثنائي النواة بسرعة 1 جيجاهرتز
الرامات 'الذاكرة العشوائية في الهواتف والحواسيب 512 ميغا بايت
التخزين الداخلي 4 غيغابايت
تخزين قابل للتوسيع نعم
نوع التخزين القابل للتوسيع مايكرو SD
سعة تخزين قابلة للتوسيع تصل إلى (جيجابايت) 32
كاميرا
الكاميرا الخلفية 5 ميجابيكسل
فلاش خلفي نعم
الكاميرا الأمامية 1.3 ميجا بكسل
البرمجيات
نظام التشغيل أندرويد 4.1
الاتصال
Wi-Fi نعم
GPS نعم
بلوتوث نعم
NFC لا
الأشعة تحت الحمراء لا
USB OTG لا
سماعات الرأس 3.5 ملم
FM نعم
عدد الشرائح اثنين
Wi-Fi Direct لا
رابط عالي الدقة للجوال (MHL) لا
بطاقة SIM 1
نوع بطاقة SIM عادي
GSM / CDMA GSM
الجيل الثالث 3G نعم
4G_ لت لا
بطاقة SIM 2
نوع بطاقة SIM عادي
GSM / CDMA GSM
الجيل الثالث 3G لا
4G_ لت لا
أجهزة الاستشعار
بوصلة / مقياس المغناطيسية لا
مستشعر القرب نعم
مقياس التسارع لا
مستشعر الضوء المحيط نعم
جيروسكوب لا
بارومتر لا
جهاز استشعار درجة الحرارة لا

هذا كل ما في مواصفات وتفاصيل انتكس اكوا سوبيرب ، إذا وجدت أي خطأ أو معلومات مفقودة؟ من فضلك، اسمحوا لنا أن نعرف